الشيخ أحمد ياسين
الشيخ أحمد إسماعيل ياسين 28 يونيو_ 1936 22 مارس 2004 داعية، ومجاهد، من أعلام الدعوة الإسلامية في فلسطين والمؤسس ورئيس لأكبر جامعة إسلامية بها المجمع الإسلامي في غزة، ومؤسس حركة المقاومة الإسلامية (حماس( وزعيمها حتى وفاته
الشيخ أحمد إسماعيل ياسين 28 يونيو_ 1936 22 مارس 2004 داعية، ومجاهد، من أعلام الدعوة الإسلامية في فلسطين والمؤسس ورئيس لأكبر جامعة إسلامية بها المجمع الإسلامي في غزة، ومؤسس حركة المقاومة الإسلامية (حماس( وزعيمها حتى وفاته
سميرة موسى… توصلت لصناعة القنبلة الذرية من المعادن الرخيصة.
ولدت عام 1917م وقتلت عام 1952م
وهى أول عالمة ذرة مصرية ولقبت باسم ميس كوري الشرق.
وهى أول معيدة فى كلية العلوم بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حاليا) , ويرجع الفضل فى تعيينها معيدة فى كلية العلوم إلى أستاذها الدكتور مصطفى مشرفة الذي دافع عن تعيينها بشدة وتجاهل احتجاجات الأساتذة الأجانب (الإنجليز).
حصلت على شهادة الماجستير فى موضوع التواصل الحراري للغازات.
حصلت على الدكتوراه فى الأشعة السينية وتأثيرها على المواد المختلفة من بريطانيا.
الدكتور علي مصطفى مشرفة هو عالم فيزيائي مصري لقب بأينشتاين العرب ولد عام 1897م – توفي عام 1950م
عين عميدا لكلية العلوم 1936م , فأصبح بذلك أول عميد مصري لها وحصل على لقب الباشوية من الملك فاروق.
كان أكثر ما يميز مشرفة تمسكه بدينه منذ الصغر وبعد سفره و قد تجسد ذلك في حفظه للقرآن الكريم.
– له أبحاث متعددة في نظرية الكم , و تفسير كثير من الظواهر الفيزيائية , وكذلك في المادة والإشعاع
– من أهم نظرياته و هي السبب في شهرته وعالميته : حيث أثبت أن المادة إشعاع في أصلها , و يمكن اعتبارهما صورتين لشيء واحد يتحول إحداهما للآخر … و لقد مهدت هذه النظرية للعالم ليحول المواد الذرية إلى إشعاعات.
في 14 أيار من كل عام يحتفل العالم أجمع بذكرى أكبر مغامرة علمية في التاريخ حيث يتذكرون فيه تضحية العالم
في 14 أيار عام 1796 بإبنه الوحيد لتجربة تطعيم الجدري في اكبر واخطر مغامرة علمية في التاريخ، في ذلك الوقت كان مرض الجدري وباءً مفترسًا يحصد الارواح بلا رحمة حتى انه قتل 60 مليون شخص في فترة حياة ادوارد فقط، وفشل جميع العلماء في اختراع علاج لهذا المرض القاتل، ولكن العالم ادوارد جينر لاحظ شيئًا غريبًا فقد لاحظ ان مربيات الأبقار وبائعات اللبن لا يصابون بالجدري!
ففكر ادوارد في ذلك وقال ربما لان اصابتهم بجدري الابقار ( وهو اقل خطورة ) تحميهم من جدري البشر، وكان لابد من ان يحقن متطوع من البشر بجدري البقر ثم يحقن بجدري البشر لكي يتأكد ادوارد جينر من ذلك، وقرر جينر ان يكون هذا المتطوع هو ابنه الوحيد، من المحتمل ان يموت هذا الابن، ولكن جينر لم يفكر كثيرًا لقد قرر ان يجري تلك التجربة خاصة وهو يرى الملايين من حوله يموتون بسبب ذلك المرض القاتل، اجرى جينر التجربة ونجحت وعاش الابن وكسب العالم اعظم انجاز طبي في التاريخ وهو فكرة التطعيم التي انقذت مئات الملايين من البشر.